طالبت حركة حماس الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بضرورة إرسال فرق متخصصة للبحث عن المفقودين والتعرف على جثامين الشهداء، بعد اكتشاف عدد من المقابر الجماعية بعد انسحاب قوات الاحتلال الصهيوني من عدد من المواقع.
جددت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مطالبتها للأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية ذات العلاقة بضرورة إرسال فرق متخصصة في الطب الشرعي ومعدات لازمة للبحث عن المفقودين والتعرف على الجثامين، خاصة أن أكثر من نصف عدد الجثامين التي تم العثور عليها حتى الآن والبالغة في مجمع ناصر فقط، مائتين واثنين وتسعين جثماناً؛ لم يتم التعرف على هويتها.
وتستمر الفرق الطبية في مجمع ناصر الطبي بالعثور على جثامين لشهداء تم إعدامهم من قبل جيش الاحتلال الفاشي، ودفنهم في مقابر جماعية في المجمع في مدينة خانيونس.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي، الخميس، ضرورة تشكيل لجنة دولية مستقلة فوراً، للتحقيق في هذه الجرائم البشعة التي تتكشّف يوماً بعد يوم، من مقابر جماعية ضمت أجساد مرضى وجرحى مدنيين وأطفال ونساء، تعرّضوا لتنكيل وتعذيب وحشي، إضافة إلى مؤشرات على دفن بعضهم أحياء.
وحذرت الحركة في ذات السياق، من التغاضي عن هذه الجرائم، والاستمرار في سياسة الحماية والتغطية عليها، وتمكين المجرمين من الإفلات من العقاب. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة من أن عدم فتح الحدود البرية مع غزة سيؤدي إلى استمرار الكارثة الإنسانية.
أعلنت الحكومة الروسية أنها استولت على منطقة أخرى في منطقة خاركيف الأوكرانية.
خرجت مظاهرة حاشد في تل أبيب المحتلة مناهضة لحكومة "نتياهو" والمطالبة بانتخابات مبكرة وصفقة مع حماس.
أقام أهالي ولاية وان مسيرة ليلة بالشعل وسط مشاركة الآلاف من أجل إدانة الإبادة الجماعية التي ينفذها نظام الاحتلال الصهيوني ضد غزة ودعماً للفلسطينيين.